مرة أخرى لم أستطع قراءة الصورة بعيدا عن تاريخ المكان ..الكتلة السوداء التى تحتل معظم الصورة هى تاريخ المكان و"رحمه" يخرج منها الطفل ضاحكا إلى الضوء ونرى داخل الرحم أطفال آخر،، ينظر الطفل إلى ما حوله من واقع مستبشرا بما يراه أما المستقبل الذى امامه فهو حائط مبهم الكينونه رمادى بلا ملامح ..مصطفى لا يسجل فوتوغرافيا هو يسجل رأيه وتعبيرة فى تاريخ المكان